مليارات مليارات مليارات الحسنات............. فى أربع كلمات
صفحة 1 من اصل 1
مليارات مليارات مليارات الحسنات............. فى أربع كلمات
بسم الله الرحمان الرحيم
(سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته)
إن الذي يتفكر فى كلمات هذا الذكر الذي امرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم به يجد العجب العجاب فيه . فان من قال سبحان الله وبحمده مرة كتبت له حسنة و الحسنه بعشر أمثالها ولكن لننظر للذي بعدها:
1. عدد خلقه: اى عدد كل مخلوق خلقه الله عز وجل فهل تعلم عدد مخلوقات الله ؟ والله إننا لا نعلم عدد خلق واحد فقط من مخلوقات الله عز وجل؟ فهل تعلم عدد الملائكة؟ أم هل تعلم عدد رمال الصحراء؟ فكأنك تقول يارب سبحانك وبحمدك بعدد كل مخلوقاتك جميعا فيكتب لك الله عز وجل بعدد مخلوقاته حسنات ..
2. رضا نفسه: وهذا نتركه لله عز وجل فهو اعلم بما يرضيه سبحانه وتعالى ( بمعنى ان حسنات هذا الذكر مفاجأة يوم القيامة)
3. زنة عرشه: هل تعلم أن وزن الأرض 4 مليون مليون مليون طن ولو كان الرسول قال وزنة الأرض لكان الثواب مثل هذا الوزن من الحسنات ولكن دعنى أكمل كلامي فحجم الشمس = مليون مرة مثل الأرض . والشمس تعتبر نقطة بالنسبة لحجم مجرة درب اللبانة والمجرة تعتبر نقطة بحجم الكون والكون نقطة بالنسبة لكرسي الله عز وجل والكرسي لا يذكر بالنسبة لعرش الرحمن عز وجل , هـــــــــــــــــــــــا فهل تخيلت حجم العرش وزنته فلك بذلك حسنات.
4. مداد كلماته: لو أردنا ان نكتب علم الله عز وجل عن البحار بكل ما فيها ثم عن البر بكل ما فيه ثم عن الجو بكل ما فيه ثم عن الفضاء الخارجي بكل ما فيه والذى سعته = 36 مليار سنة ضوئية اى انك لو ركبت صاروخا فضائيا يطير بسرعة الضوء فانك ستدور حول الكون فى 36 مليار سنة تسجل خلالها علوم الله عز وجل فى الفضاء فهل تستطيع ذلك ؟ فلك بكل ما كتبت من الحبر حسنات.
5. الخلاصه
هذا الذكر ثوابه عدد لا نهائي من الحسنات واقسم بالله لو تقبله الله عز وجل منك مرة واحدة فى عمرك فانك ستدخل الجنة إن شاء الله لو اجتنبت الكبائر وابتعدت عن الصغائر لأنه مهما كنت سيئا عاصيا فلن تبلغ سيئاتك عدد نجوم السماء او زنة العرش او اى شئ مما ذكرنا ولا يقول قائل إذاً سأعصى الله وبعد المعصيه سأقول هذا الذكر .
لا بل قل سأتوب من الآن لأن الله كريم جدا والجنه سهله جدا ولا أدرى متى أموت ؟ هل أموت على معصيه فأكون من أهل النار ؟ أم أموت على طاعه فأكون من أهل الجنه ؟ ذلك لأن الحبيب النبى قال ( إنما الأعمال بالخواتيم ) .
فداوم آخى واختى على هذا الذكر فى كل أحوالك ( ماشيا – راكبا – منتظرا – واقفا – جالسا – فى كل حياتك)
(سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته)
إن الذي يتفكر فى كلمات هذا الذكر الذي امرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم به يجد العجب العجاب فيه . فان من قال سبحان الله وبحمده مرة كتبت له حسنة و الحسنه بعشر أمثالها ولكن لننظر للذي بعدها:
1. عدد خلقه: اى عدد كل مخلوق خلقه الله عز وجل فهل تعلم عدد مخلوقات الله ؟ والله إننا لا نعلم عدد خلق واحد فقط من مخلوقات الله عز وجل؟ فهل تعلم عدد الملائكة؟ أم هل تعلم عدد رمال الصحراء؟ فكأنك تقول يارب سبحانك وبحمدك بعدد كل مخلوقاتك جميعا فيكتب لك الله عز وجل بعدد مخلوقاته حسنات ..
2. رضا نفسه: وهذا نتركه لله عز وجل فهو اعلم بما يرضيه سبحانه وتعالى ( بمعنى ان حسنات هذا الذكر مفاجأة يوم القيامة)
3. زنة عرشه: هل تعلم أن وزن الأرض 4 مليون مليون مليون طن ولو كان الرسول قال وزنة الأرض لكان الثواب مثل هذا الوزن من الحسنات ولكن دعنى أكمل كلامي فحجم الشمس = مليون مرة مثل الأرض . والشمس تعتبر نقطة بالنسبة لحجم مجرة درب اللبانة والمجرة تعتبر نقطة بحجم الكون والكون نقطة بالنسبة لكرسي الله عز وجل والكرسي لا يذكر بالنسبة لعرش الرحمن عز وجل , هـــــــــــــــــــــــا فهل تخيلت حجم العرش وزنته فلك بذلك حسنات.
4. مداد كلماته: لو أردنا ان نكتب علم الله عز وجل عن البحار بكل ما فيها ثم عن البر بكل ما فيه ثم عن الجو بكل ما فيه ثم عن الفضاء الخارجي بكل ما فيه والذى سعته = 36 مليار سنة ضوئية اى انك لو ركبت صاروخا فضائيا يطير بسرعة الضوء فانك ستدور حول الكون فى 36 مليار سنة تسجل خلالها علوم الله عز وجل فى الفضاء فهل تستطيع ذلك ؟ فلك بكل ما كتبت من الحبر حسنات.
5. الخلاصه
هذا الذكر ثوابه عدد لا نهائي من الحسنات واقسم بالله لو تقبله الله عز وجل منك مرة واحدة فى عمرك فانك ستدخل الجنة إن شاء الله لو اجتنبت الكبائر وابتعدت عن الصغائر لأنه مهما كنت سيئا عاصيا فلن تبلغ سيئاتك عدد نجوم السماء او زنة العرش او اى شئ مما ذكرنا ولا يقول قائل إذاً سأعصى الله وبعد المعصيه سأقول هذا الذكر .
لا بل قل سأتوب من الآن لأن الله كريم جدا والجنه سهله جدا ولا أدرى متى أموت ؟ هل أموت على معصيه فأكون من أهل النار ؟ أم أموت على طاعه فأكون من أهل الجنه ؟ ذلك لأن الحبيب النبى قال ( إنما الأعمال بالخواتيم ) .
فداوم آخى واختى على هذا الذكر فى كل أحوالك ( ماشيا – راكبا – منتظرا – واقفا – جالسا – فى كل حياتك)
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى