اهلا وسهلا بكم بمنتديات همسات اسلامية
هذه ولله الحمد والمنّة صفحات أرجو بها الفائدة لي وللمسلمين في أنحاء العالم وقد وفقني الله تعالى لجمع ما تيسر لي من معلومات تفيدنا في فهم ديننا الحنيف والمساعدة على الثبات على هذا الدين الذي ارتضاه لنا سبحانه ووفقنا وهدانا لأن نكون مسلمين .
وفقنا الله جميعاً لخدمة هذا الدين كل منّا بقدر إمكانياته فكلّنا راع وكلنا مسؤول عن رعيته. بارك الله بالجميع وأتمنى لكم تصفّحاً مفيداً نافعاً إن شاء الله تعالى وشكراً لكم على زيارة هذا الموقع المتواضع. وما توفيقي إلا بالله العزيز الحميد فما أصبت فيه فمن الله عزّ وجل وما أخطأت فمن نفسي ومن الشيطان فأسأل الله أن يغفر لي ولكم وأن يعيننا على فعل الخيرات وصالح الأعمال وأن يحسن عاقبتنا في الأمور كلّها اللهم آميـــن.
يسعدنا التسجيل في منتدانا
تحياتى لكم ...........
همسات اسلامية

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

اهلا وسهلا بكم بمنتديات همسات اسلامية
هذه ولله الحمد والمنّة صفحات أرجو بها الفائدة لي وللمسلمين في أنحاء العالم وقد وفقني الله تعالى لجمع ما تيسر لي من معلومات تفيدنا في فهم ديننا الحنيف والمساعدة على الثبات على هذا الدين الذي ارتضاه لنا سبحانه ووفقنا وهدانا لأن نكون مسلمين .
وفقنا الله جميعاً لخدمة هذا الدين كل منّا بقدر إمكانياته فكلّنا راع وكلنا مسؤول عن رعيته. بارك الله بالجميع وأتمنى لكم تصفّحاً مفيداً نافعاً إن شاء الله تعالى وشكراً لكم على زيارة هذا الموقع المتواضع. وما توفيقي إلا بالله العزيز الحميد فما أصبت فيه فمن الله عزّ وجل وما أخطأت فمن نفسي ومن الشيطان فأسأل الله أن يغفر لي ولكم وأن يعيننا على فعل الخيرات وصالح الأعمال وأن يحسن عاقبتنا في الأمور كلّها اللهم آميـــن.
يسعدنا التسجيل في منتدانا
تحياتى لكم ...........
همسات اسلامية
اهلا وسهلا بكم بمنتديات همسات اسلامية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

جنة الدنيا و الاخرة

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

جنة الدنيا و الاخرة Empty جنة الدنيا و الاخرة

مُساهمة من طرف frooha pinkangil الثلاثاء 24 مايو - 22:52

جنة الدنيا والآخرة


شرع الله سبحانه الصلاة على عباده، وجعلها الركن الثاني في الاسلام بعد التوحيد، وهي عماد الدين، وأول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة، وما ذلك إلا لأنها علامة محبة العبد لربه وخضوعه له وتسليمه بأمره.

ففيها دفع لشرور الدنيا والآخرة، وسبب لحفظ العبد، وفي المحافظة عليها زيادة للتقوى، ودافع لعمل الخيرات والبعد عن المنكرات، وفيها انشراح للصدور وجلاء للكدور .

ورغم التغليظ والوعيد الشديدين في ترك الصلاة كقول النبي صلى الله عليه وسلم (بين الرجل وبين الكفر ترك الصلاة) ما زلنا نرى من يفرط فيها إما تكاسلا وإما جحودا، ولما لها من مكانة خاصة في الاسلام ندعوكم لتدارس وتعلم فقه الصلاة من شروط وأركان وغيرها، ثبتنا الله وإياكم على الحق.
--- -- كلمات في الصلاة-----
الحمد الله، نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعماانا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أن محمداً رسول الله، وبعد:

فهذه كلمات موجزة في الصلاة تبين أهميتها، والأسباب التي تعين على تأديتها مع المسلين، وثمرات المحافظة عليها مع الجماعة.


أهمية الصلاة

للصلاة في دين الإسلام أهمية عظيمة، ومما يدل على ذلك ما يلي:

1 - أنها الركن الثاني من أركان الإسلام.

2 - أنها أول ما يحاسب عنه العبد يوم القيامة؛ فإن قُبلت قُبل سائر العمل، وإن رُدَّت رُدَّ.

3 - أنها علامة مميزة للمؤمنين المتقين، كما قال تعالى: { وَيُقِيمُونَ الصّلاةَ } [البقرة:3].

4 - أن من حفظها حفظ دينه، ومن ضيّعها فهو لما سواها أضيع.

5 - أن قدر الإسلام في قلب الإنسان كقدر الصلاة في قلبه، وحظه في الإسلام على قدر حظه من الصلاة.

6 - وهي علامة محبة العبد لربه وتقديره لنعمه.

7 - أن الله عز وجل أمر بالمحافظة عليها في السفر، والحضر، والسلم، والحرب، وفي حال الصحة، والمرض.

8 - أن النصوص صرّحت بكفر تاركها. قال : « إن بين الرجل والكفر والشرك ترك الصلاة » [رواه مسلم]. وقال: « العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة؛ فمن تركها فقد كفر » [رواه أحمد وأهل السنن بإسناد صحيح]، فتارك الصلاة إذا مات على ذلك فهو كافر لا يُغَسّل، ولا يُكَفّن، ولا يُصلى عليه، ولا يُدفَن في مقابر المسلمين، ولا يرثه أقاربه، بل يذهب ماله لبيت مال المسلمين، إلى غير ذلك من الأحكام المترتبة على ترك الصلاة.


أسباب تعين على أداء الصلاة مع المسلمين:

1 - الإستعانة بالله عز وجل.

2 - العزيمة الصادقة الجازمة.

3 - إستحضار ثمرات الصلاة الدينية والدنيوية.

4 - إستحضار عقوبة ترك الصلاة.

5 - الأخذ بالأسباب، كاستعمال المنبه أو أن يوصي الإنسان أهله بأن يحرصوا على إيقاظه وحثه، أو أن يوصي زملائه بأن يتعاهدوه.

6 - ترك الإنهماك في فضول الدنيا.

7 - ألا يتعب الإنسان نفسه أكثر من اللازم.

8 - أن يتجنب الذنوب، فإنها تثقل عليه الطاعات.

9 - أن يصاحب الأخيار ويتجنب الأشرار.

10 - ترك الإكثار من الأكل والشرب؛ فهما مما يثقل عن الطاعة.

11 - أن يدرك الآثار المتربة على ترك الصلاة من تكدر النفس وانقباضاها، وضيق الصدر وتعسر الأمور.

وبعد هذا كله.. هل يليق أيها العاقل أن تتهاون بالصلاة مع جماعة المسلمين؟! أو أن تؤثر الكسل و النوم على طاعة رب العالمين؟! أو تزهد فيما أعدُّه اللّه للمحافظين عليها من أنواع الكرامات؟! أم تأمن على نفسك مما أعده الله لمن يتهاونون بها من أليم العقوبات؟


ثمرات الصلاة والمحافظة عليها مع جماعة المسلمين

للصلاة مع جماعة المسلمين والمحافظة عليها ثمرات عظيمة، وفوائد جليلة، وعوائد جمّة، في الدين والدنيا، والآخرة والأولى، فمن ذلك ما يلي:

1 - أن المحافظة عليها سبب لقبول سائر الأعمال.

2 - المحافظة عليها سلامة من الاتصاف بصفات المنافقين.

3 - المحافظة عليها سلامة من الحشر مع فرعون وقارون وهامان وأُبي بن خلف.

4 - الصلاة قرة للعين.

5 - ومن ثمراتها تفريح القلب، مبيضة للوجه.

6 - الانزجار عن الفحشاء والمنكر.

7 - وهي منورة للقلب، مبيّضة للوجه.

8 - منشطة للجوارح.

9 - جالبة للرزق.

10 - داحضة للظلم.

11 - قامعة للشهوات.

12 - حافظة للنعم، دافعة للنقم.

13 - منزلة للرحمة، كاشفة للغمة.

14 - وهي دافعة لأدواء القلوب من الشهوات والشبهات.

15 - التعاون على البر والتقوى، والتواصي بالحق والتواصي بالصبر.

16 - التعارف بين المسلمين.

17 - تشجيع المتخلف.

18 - تعليم الجاهل.

19 - إغاظة أهل النفاق.

20 - حصول المودة بين المسلمين؛ فالقرب في الأبدان مدعاة للقرب في القلوب.

21 - إظهار شعائر الإسلام والدعوة إليه القول والعمل.

22 - وللصلاة تأثير عجيب في دفع شرور الدنيا والآخرة، لا سيما إذا أُعطيت حقها من التكميل ظاهراً وباطناً، فما استُدفعت شرور الدنيا والآخرة بمثل الصلاة، ولا استُجلبت مصالح الدنيا والآخرة بمثل الصلاة؛ لأنها صلة بين العبد وربه، وعلى قدر صلة العبد بربه تنفتح له الخيرات، وتنقطع - أو تقل - عنه الشرور والآفات، وما ابتلي رجلان بعاهة أو مصيبة أو مرض واحد إلا كان حظ المصلي منها أقل وعاقبته أسلم.

23 - الصلاة سبب لاستسهال الصعاب، وتحمل المشاق؛ فحينما تتأزم الأمور وتضيق؛ وتبلغ القلوب الحناجر - يجد الصادقون قيمة الصلاة الخاشعة؛ وحسن تأثيرها وبركة نتائجها.

24 - وهي سبب لتكفير السيئات، ورفع الدرجات، وزيادة الحسنات، والقرب من رب الأرض والسموات.

25 - وهي سبب لحسن الخلق، وطلاقة الوجه، وطيب النفس.

26 - وهي سبب لعلو الهمة، وسمو النفس وترفعها عن الدنايا.

27 - وهي المدد الروحي الذي لا ينقطع، والزاد المعنوي الذي لا ينضب.

28 - الصلاة أعظم غذاء وسقي لشجرة الإيمان، فالصلاة تثبت الإيمان وتنميه.

29 - المحافظة عليها تقوي رغبة الإنسان في فعل الخيرات، وتُسهّل عليه فعل الطاعات، وتذهب - أو تضعف - دواعي الشر والمعاصي في نفسه، وهذا أمر مشاهد محسوس؛ فإنك لا تجد محافظاً على الصلاة - فروضها ونوافلها - إلا وجدت تأثير ذلك في بقية أعماله.

30 - ومن فوائدها: الثبات على الفتن؛ فالمحافظون عليها أثبت الناس عند الفتن.

31 - ومن فوائدها: أنها تُوقد نار الغيرة في قلب المؤمن على حُرمات الله.

32 - والصلاة علاج لأدواء النفس الكثيرة، كالبخل، والشح، والحسد، والهلع، والجزع، وغيرها.

33 - ومن فوائدها الطبية: ما فيها من الرياضة المتنوعة، المقوية للأعضاء، النافعة للبدن.

34 - ومن ذلك، أنها نافعة في كثير من أوجاع البطن؛ لأنها رياضة للنفس والبدن معاً، فهي تشمل على حركات وأوضاع مختلفة تتحرك معها أغلب المفاصل، وينغمز معها أكثر الأعضاء الباطنة، كالمعدة، وسائر آلات النفس والغذاء، أضف إلى ذلك الطهارة المتكررة وما فيها من نفع، كل ذلك نفعه محسوس مشاهد لا يماري فيه إلا جاهل.

35 - ومن فوائدها الصحية: أنها - كما مرّ - تنير القلب وتشرح الصدر، وتفرح النفس والروح، ومعلوم عند جميع الأطباء أن السعي في راحة القلب وسكونة وفرحه وزوال همّه وغمه، من أكبر الأسباب الجالبة للصحة، الدافعة للأمراض، المخففة للآلام، وذلك مجرب مشاهد محسوس في الصلاة خصوصاً صلاة الليل أوقات الأسحار.

36 - ومن ذلك: ما أظهره الطب الحديث من فوائد عظيمة للصلاة، وهي أن الدماغ ينتفع انتفاعاً كبيراً بالصلاة ذات الخشوع، كما قرر ذلك كبار الأطباء في هذا العصر، وهذا دليل من الأدلة التي يتبين لنا بها سبب قوة تفكير الصحابة الكرام، وسلامة عقولهم، ونفاذ بصيرتهم، وقوة جنانهم، وصلابة عودهم.

هذا غيض من فيض من ثمرات الصلاة الدينية والدنيوية، وإلا فثمراتها لا تعد ولا تحصى، فكلما ازداد اهتمام المسلم بها ازدادت فائدته منها، والعكس بالعكس.

وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم .
اللهم اني اعوذ بك من عمل يخزيني وهم يرديني وفقر ينسيني وغنى يطغيني

اللهم ثبت قلبي عل دينك وأزل همي وابعدني عن الشر والمرض وسوء الخاتمه واجمعني بمن احب واقر عيني برضاك وباعد بيني وبين معصيتك






انظروا الى هذه التربية


لم تكمل عامها الثالث.. تتلعثم بالحروف.. تقف خلف أمها تشد فستانها ..
أمي أمي لم نبن اليوم قصراً في الجنة .. ،

اعتقدت أني سمعت خطأً ..

إلا أن الفتاة كررتها، ثم وقف أخوتها إلى جانبها وأخذوا يرددون ما قالته أختهم الصغيرة ..
رأت الفضول في عيني

فابتسمت وقالت لي

أتحبين أن تري كيف أبني وأبنائي قصراً في الجنة ..

فوقفت أرقب ما سيفعلونه


جلست الأم وتحلق أولادها حولها ..

أعمارهم تتراوح بين العاشرة إلى السنة والنصف،

جلسوا جميعهم مستعدين ومتحمسين .

بدأت الأم وبدؤوا معها في قراءة سورة الإخلاص :

{ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ اللَّهُ الصَّمَدُ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ }

ثم كرروها عشر مرات ..

عندما انتهوا صرخوا بصوت واحد فرحيين ..

" الحمد لله بنينا بيتاً في الجنة "

سألتهم الأم وماذا تريدون أن تضعوا في هذا القصر ..

رد الأطفال نريد كنوزاً يا أمي،

فبدؤوا يرددون "لا حول ولا قوة إلا بالله.. لا حول ولا قوة إلا بالله ..


ثم عادت فسألتهم

من منكم يريد أن يشرب من يد رسول الله صلى الله عليه وسلم شربة لا يظمأ بعدها أبداً،

ويبلغه صلاتكم عليه ..

فشرعوا جميعهم يقولون

" اللهم صل على محمد وعلى آل محمد، كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد .

اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد ".

تابعوا بعدها التسبيح والتكبير والتهليل ..

ثم انفضوا كل إلى عمله ..

فمنهم من تابع مذاكرة دروسه

ومنهم من عاد إلى مكعباته يعيد بنائها ..

فقلت لها ما كان ذلك؟ ..

قالت أبنائي يحبون جلوسي بينهم ويفرحون عندما أجمعهم

وأجلس وسطهم أحببت أن استغل فرحتهم بوجودي بأن أعلّمهم وأعودهم على ذكر الله،

فمتى ما اعتادوه انتظموا عليه وهذا ما آمل منهم ..
وما أعلّمه لهم استندت فيه على

أحاديث لرسول الله صلى الله عليه وسلم حيث قال :

{ ‏ ‏من قرأ ‏ ‏قل هو الله أحد ‏ ‏حتى يختمها عشر مرات بنى الله له قصرا في الجنة }


كما قال رسول الله - صلى الله عليه واله سلم في حديث آخر - :

{ يا عبد الله بن قيس ألا أدلك على كنز من كنوز الجنة ؟[ فقلت : بلى يا رسول الله ، قال : {قل لا حول ولا قوة إلا بالله} . رواه البخاري ومسلم .


و قال عليه أفضل الصلاة والسلام ] صلوا على حيثما كنتم فإن صلاتكم تبلغني


فأحببت أن أنقل لهم

هذه الأحاديث وأعلّمها لهم بطريقة يمكن لعقلهم الصغير أن يفهمها فهم يروون القصور

في برامج الأطفال ويتمنون أن يسكنوها ..

ويشاهدون أبطال الكرتون وهم يتصارعون للحصول على الكنز ..

تركتها وأنا أفكر في بيوتنا المسلمة ..

على أي من الكلام يجتمعون ..

وماذا يقولون .. وهل هم يجتمعون؟ ..

وأي علاقة تلك التي تنشأ بين الأم وأبناءها عندما يجلسون يقرؤون القرآن ويذكرون..؟

خرجت من عندها وأنا أردد هذه الآية :

{ وَأَن لَّيْسَ للا نسَانِ الا مَا سَعَى وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَى ثُمَّ يُجْزَاهُ الْجَزَاء الا وْفَى وَأَنَّ إِلَى رَبِّكَ الْمُنتَهَى }


بصراحة حبيت كثير طريقة توصيل المعلومة للاطفال بطريقة يستوعبها عقلهم
وارجو ان نبني بيوتا قوية أساسها أطفال ملمين ومتفتحين مستقبلا ..



frooha pinkangil
frooha pinkangil
شخصية مميـزة
شخصية مميـزة

عدد المساهمات : 514
نقاط : 6203
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 08/08/2010
العمر : 27
الموقع : الاردن

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

جنة الدنيا و الاخرة Empty رد: جنة الدنيا و الاخرة

مُساهمة من طرف المعتزة بديني الثلاثاء 24 مايو - 22:56

الله يرضى عليك حبيبتي موضوع اكثر من رائع


جنة الدنيا و الاخرة 1786_1222677738

جنة الدنيا و الاخرة 1786_1222315215
المعتزة بديني
المعتزة بديني
شخصية مميـزة
شخصية مميـزة

الاوسمه : جنة الدنيا و الاخرة 1102280606334a47a070
عدد المساهمات : 1356
نقاط : 7740
السٌّمعَة : 12
تاريخ التسجيل : 07/08/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى