كيف نحب أن تكون المرأة المسلمة
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
كيف نحب أن تكون المرأة المسلمة
السلام عليكم و رحمة الله
الحمد لله رب
العالمين و الصلاة و السلام على سيد المرسلين و على صحبه اجمعين ومن تبعهم باحسان الى
يوم الدين,اما بعد:
احمد الله تعالى
ان من علينا بنعمة
الاسلام و اخرج المراة من ظلمات الجهل و الجور,فاكرمها و اعلى شانها ورد اعتبارها,وانزلها
المكانة التي تستحقها, وانزلها مكانة رفيعة لم تبلغها في أي شريعة اخرى .
اوصى بها اما و زوجة و اختا و بنتا و رحما,فخرجت مدرسة النبوة امهات المؤمنين الجليلات,و الصحابيات الفاظلات
رضي الله عنهن و من تبعهن باحسان,ذلت على ايدي ازواجهن و ابنائهن و اخوانهن رقاب
الاكاسرة و الجبابرة,فتحوا البلاد وقلوب العباد بفضله-سبحانه-عندما رفعوا راية
الدين عالية , والتزموا المنهج الرباني الذي جاء به نبينا الامين-صلى الله عليه
وسلم-وثبتوا عليهو بذلوا من اجله النفس و النفيس،فاين نحن من خديجة،و فاطمة،و عائشة،و
اسماء و الخنساء و غيرهن رضي الله عليهن؟!اين نحن منهن،ونحن نعاني من هذه الهجمة
الشرسة الشوعاء من اعداء الاسلام الذين احتالوا على المرأة المسلمة، ليسهل عليهم
تفتيت المجتمع المسلم،بتغريبها عن دينها، واشغالها بالدنيا و شهواتها
،عن طريق وسائل الاعلام المرئية و المقرروءة،وذلك بتزيين التبرج،و الميوعة ،
والقضايا الجانبية التافهة،و الاستغراق في المشاكل العائلية،فزادت نسبة الطلاق بشكل
رهيب،و كثر الفساد و المعاصي,,,وصرنا الى ما صرنا اليه،ولا حول ولا قوة الا
بالله,انهم بادىء ذيبدء لم يستخدموا دبابة ولا طيارة استخدموا ما هو اشد فتكا،
فلباس الكافرات تلبسه المسلمات!! ،يخرجن به متعطرات ، متشبهات بالرجال.....
يتسابقن في اضاعة الدين و الدنيا يصطدن ويصطادهن ضعاف النفوس،بعد ان انسلخ الحياء
،الا ما رحم ربي.فقال مخططوا بروتوكولات حكماء الصهاينة –لعنهم الله-"لا
تستقيم لنا حالة الشرق الا اذا رفعت المرأة المسلمة الحجاب"و احتالوا بحفلات موهمة
ببريق خادع يغطي نيات مروجيها ، وللاسف اصبحت الثقافة في الامة المحمدية حفلات رقص و
غناء ، ومعازف و معاصي يتخللها لهو واباحة واختلاط ....تبا لهذه الثقافة !!!
و رحمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاك
ربي ،نعوذ بالله من غضب الجبار و قال رسول الله صلى الله عليه وسلم <سيكون في أخر
الزمان خسف و مسخ اذا ظهرت المعازف و القينات ، استحلت الخمر >(صحيح رواه الطبراني في <الكبير> والقينات هن المغنيات،
وقال عليه الصلاة و السلام:<صنفان من اهل النار لم ارهما بعد قوم معهم سياط كأذناب البقر
يضربون بها الناس،و نساء كاسيات عاريات مميلات مائلات رؤوسهن كأسنمة البخت
المائلةلا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها و ان ريحها ليوجد في مسيرة كذا وكذا>صحيح الجامع
صدق رسول الله
فقد رأينا مالم ير رأينا إلام و الأب يسيران إلى جنب ابنتهما الكاسية العارية، وكأنهما
يفتخران بقلوب طمست لا تعرف معروفا و لا تنكر منكرا....
فيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا لغربة الاسلام
وقال احد قادة الماسونية"كاس و غانية تفعلان في تحطيم الامة
المحمدية اكثر ما يفعله الف مدفع فاغرقوها في حب المادة و الشهوات"فهل من خدعت و
حادت عن طريق الاستقامة تقوى على حمل الامانة امانة هذا الدين؟ وهل تخرج لنا ابناء و بنات
مثل الرعيل الاول؟ فما واجب المراة المسلمة حتى لا تفقد شخصيتها و حقوقها امام
الخطر الداهم الذي يحمل في طياته موجات الافساد و التدمير و الخداع و التضليل
للمراة المسلمة؟
ان الشخصية لدى الانسان – رجلا كان او امرأة-تتكون من
عنصرين هامين
أ- عقلية راشدة متوقدة تعرف هدفها في الحياة
ب- نفسية طاهرة من كل دنس و رذيلة وقبح وسوء
وبها يتميز الانسان الذي يملك شخصية متميز كريمة فاضلة ،فاستقام سلوكه
بها على المنهج الرباني عن الانسان الذي هدرت شخصيته لهوى متبع او شهوة جامحة او
تقليد اعمى
و بمقدور المرأة المسلمة بناء شخصيتها بناء اسلاميا مراعية مايلي
1-الحرص على طلب العلم الشرعي و تطبيقه بان تجعل الكتاب و السنة مقياسا
لميولها ،ملتزمة للامر متجنبة للنهي و هذا يتطلب نفسا لينة قابلة للتغيير نحو الافضل
ان جاءها امر من الله قالت سمعنا و اطعنا
2-التاسي بما جاء في كتاب الله و حديث رسوله- صلى الله عليه وسلم-من
عبر وسير عطرة للانبياء و زوجاتهم و الصحابيات قال تعالى"ياايها النبي قل لازواجك ان
كنتن تردن الحياة الدنيا وزينتها فتعالين أمتعكن و أسرحكن
سراحا جميلا وان كنتن تردن الله ورسوله و الدار الاخرةفان الله اعد للمحسنات منكن أجرا
عظيما يا نساء النبي من يات منكن بفاحشة مبينة يضاعف لها العذاب ضعفين وكان
ذلك على الله يسيرا ومن يقنت منكن لله و رسوله و تعمل صالحا نؤتها أجرها مرتين و
اعتدنا لها رزقا كريما يا نساء النبي لستن كأحد من النساء ان اتقيتن فلا تخضعن
بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض و قلن قولا معروفا و قرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج
الجاهلية الأولى و أقمن الصلاة و أتين الزكاة و اطعن الله ورسوله انما يريد الله
ليذهب عنكم الرجس لهل البيت و يطهركم تطهير أو اذكرن ما يتلى في بيوتكن من آيات
الله و الحكمة ان الله كان لطيفا خبيرا"
هذه الآيات تبين لنا أمور هامة لبناء الشخصية المسلمة
ا-ان تكون قدر الحث في أمتها،تعين زوجها في بيته و دعوته و في
تربية الأبناء و ترضى بالقضاء و تصبر على البلاء
الحض على الزهد في الحياة الدنيا و ترك الشهوات
ج-التحذير من الفاحشة
د-الحض على الطاعة و العمل الصالح و النظر إلى ما هو خير و أبقى
ه-الحض على التقوى و منه التأدب مع الرجال حين مخاطبتهم
و- الحض على الستر و الإسثقرار في البيوت و التحصين ضد
إغراءات الجاهلية في كل زمان ومكان
ز-الحض على تلاوة كتاب الله هدي رسوله صلى الله عليه وسلم فإنهن من
المثبتات
3- الصبر و الثبات على الحق رغم الشهوات و الشبهات فلا تشبه بالكافرات
ولا بالرجال و لا مخالطة آهل البدع و المعاصي او مجالستهم قال رسول الله- صلى
الله عليه وسلم:"ان
من ورائكم ايام صبر للمتمسك فيهن يومئذ بما انتم عليه اجر خمسين منكم ،قالوا: يا
نبي الله! او منهم ؟ قال:بل منكم" صحيح الجلمع) اللهم انا نسألك الثبات
نعود لنكمل ما بدئناه عوامل بناء شخصيتك الإسلامية
4- تعميق قاعدة الولاء و البراء قال صلى الله عليه و سلم:﴿
اوثق عرى الايمان الموالاةفي الله و المعاداة في الله و
الحب في الله و البغض في الله﴾
5- الحرص على قضاء الوقت فيما ينفع قال صلى الله عليه و سلم:﴿
لا تزول قدما ابن ادم يوم القيامة من عند ربه حتى يسال عن خمس عن عمره فيما افناه؟و
عن شبابه فيما ابلاه؟و عن ماله اين اكتسبه؟وفيم انفقه؟و ماذاعمل فيما علم﴾ (رواه
الترمذي) فلنشغل اوقاتنا بالذكر و العبادة و العلم و مجالسة الصاحات و غرس مبادىء
الدين في الابناء ليحملوا الامانة لمن خلفهم على نور من ربهم
6- العزيمة و الهمة العالية و الرغبة الصادقة في التغيير و على التمسك
بهذا الدين و العض عليه بالنواجذ و بذل الغالي و النفيس في سبيل رفعته و علو شانه
ما احرنا في هذا الزمان ان نقتدي بنساء الصدر الاول للاسلام اللاتي بذلن اروع الامثلة
في التضحية و الفداء و الثبات على الحق ليعز الاسلام و المسلمين وماذلك على الله
بعزيز و هو سبحانه و تعالى القائل:﴿
له معقبات من بين يديه ومن خلفه يحفظونه من امر الله ان
الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا مابانفسهم و اذا اراد الله بقوم سوء فلا
مرد له و مالهم من دونه من وال)الرعد 11
فالبـــدار البــــدار............جنبنا الله و اياكم
سوء المـــــــــــــــــــــــــــآ ل
نسال الله الثبات على دينه الحنيف
الحمد لله رب
العالمين و الصلاة و السلام على سيد المرسلين و على صحبه اجمعين ومن تبعهم باحسان الى
يوم الدين,اما بعد:
احمد الله تعالى
ان من علينا بنعمة
الاسلام و اخرج المراة من ظلمات الجهل و الجور,فاكرمها و اعلى شانها ورد اعتبارها,وانزلها
المكانة التي تستحقها, وانزلها مكانة رفيعة لم تبلغها في أي شريعة اخرى .
اوصى بها اما و زوجة و اختا و بنتا و رحما,فخرجت مدرسة النبوة امهات المؤمنين الجليلات,و الصحابيات الفاظلات
رضي الله عنهن و من تبعهن باحسان,ذلت على ايدي ازواجهن و ابنائهن و اخوانهن رقاب
الاكاسرة و الجبابرة,فتحوا البلاد وقلوب العباد بفضله-سبحانه-عندما رفعوا راية
الدين عالية , والتزموا المنهج الرباني الذي جاء به نبينا الامين-صلى الله عليه
وسلم-وثبتوا عليهو بذلوا من اجله النفس و النفيس،فاين نحن من خديجة،و فاطمة،و عائشة،و
اسماء و الخنساء و غيرهن رضي الله عليهن؟!اين نحن منهن،ونحن نعاني من هذه الهجمة
الشرسة الشوعاء من اعداء الاسلام الذين احتالوا على المرأة المسلمة، ليسهل عليهم
تفتيت المجتمع المسلم،بتغريبها عن دينها، واشغالها بالدنيا و شهواتها
،عن طريق وسائل الاعلام المرئية و المقرروءة،وذلك بتزيين التبرج،و الميوعة ،
والقضايا الجانبية التافهة،و الاستغراق في المشاكل العائلية،فزادت نسبة الطلاق بشكل
رهيب،و كثر الفساد و المعاصي,,,وصرنا الى ما صرنا اليه،ولا حول ولا قوة الا
بالله,انهم بادىء ذيبدء لم يستخدموا دبابة ولا طيارة استخدموا ما هو اشد فتكا،
فلباس الكافرات تلبسه المسلمات!! ،يخرجن به متعطرات ، متشبهات بالرجال.....
يتسابقن في اضاعة الدين و الدنيا يصطدن ويصطادهن ضعاف النفوس،بعد ان انسلخ الحياء
،الا ما رحم ربي.فقال مخططوا بروتوكولات حكماء الصهاينة –لعنهم الله-"لا
تستقيم لنا حالة الشرق الا اذا رفعت المرأة المسلمة الحجاب"و احتالوا بحفلات موهمة
ببريق خادع يغطي نيات مروجيها ، وللاسف اصبحت الثقافة في الامة المحمدية حفلات رقص و
غناء ، ومعازف و معاصي يتخللها لهو واباحة واختلاط ....تبا لهذه الثقافة !!!
و رحمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاك
ربي ،نعوذ بالله من غضب الجبار و قال رسول الله صلى الله عليه وسلم <سيكون في أخر
الزمان خسف و مسخ اذا ظهرت المعازف و القينات ، استحلت الخمر >(صحيح رواه الطبراني في <الكبير> والقينات هن المغنيات،
وقال عليه الصلاة و السلام:<صنفان من اهل النار لم ارهما بعد قوم معهم سياط كأذناب البقر
يضربون بها الناس،و نساء كاسيات عاريات مميلات مائلات رؤوسهن كأسنمة البخت
المائلةلا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها و ان ريحها ليوجد في مسيرة كذا وكذا>صحيح الجامع
صدق رسول الله
فقد رأينا مالم ير رأينا إلام و الأب يسيران إلى جنب ابنتهما الكاسية العارية، وكأنهما
يفتخران بقلوب طمست لا تعرف معروفا و لا تنكر منكرا....
فيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا لغربة الاسلام
وقال احد قادة الماسونية"كاس و غانية تفعلان في تحطيم الامة
المحمدية اكثر ما يفعله الف مدفع فاغرقوها في حب المادة و الشهوات"فهل من خدعت و
حادت عن طريق الاستقامة تقوى على حمل الامانة امانة هذا الدين؟ وهل تخرج لنا ابناء و بنات
مثل الرعيل الاول؟ فما واجب المراة المسلمة حتى لا تفقد شخصيتها و حقوقها امام
الخطر الداهم الذي يحمل في طياته موجات الافساد و التدمير و الخداع و التضليل
للمراة المسلمة؟
ان الشخصية لدى الانسان – رجلا كان او امرأة-تتكون من
عنصرين هامين
أ- عقلية راشدة متوقدة تعرف هدفها في الحياة
ب- نفسية طاهرة من كل دنس و رذيلة وقبح وسوء
وبها يتميز الانسان الذي يملك شخصية متميز كريمة فاضلة ،فاستقام سلوكه
بها على المنهج الرباني عن الانسان الذي هدرت شخصيته لهوى متبع او شهوة جامحة او
تقليد اعمى
و بمقدور المرأة المسلمة بناء شخصيتها بناء اسلاميا مراعية مايلي
1-الحرص على طلب العلم الشرعي و تطبيقه بان تجعل الكتاب و السنة مقياسا
لميولها ،ملتزمة للامر متجنبة للنهي و هذا يتطلب نفسا لينة قابلة للتغيير نحو الافضل
ان جاءها امر من الله قالت سمعنا و اطعنا
2-التاسي بما جاء في كتاب الله و حديث رسوله- صلى الله عليه وسلم-من
عبر وسير عطرة للانبياء و زوجاتهم و الصحابيات قال تعالى"ياايها النبي قل لازواجك ان
كنتن تردن الحياة الدنيا وزينتها فتعالين أمتعكن و أسرحكن
سراحا جميلا وان كنتن تردن الله ورسوله و الدار الاخرةفان الله اعد للمحسنات منكن أجرا
عظيما يا نساء النبي من يات منكن بفاحشة مبينة يضاعف لها العذاب ضعفين وكان
ذلك على الله يسيرا ومن يقنت منكن لله و رسوله و تعمل صالحا نؤتها أجرها مرتين و
اعتدنا لها رزقا كريما يا نساء النبي لستن كأحد من النساء ان اتقيتن فلا تخضعن
بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض و قلن قولا معروفا و قرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج
الجاهلية الأولى و أقمن الصلاة و أتين الزكاة و اطعن الله ورسوله انما يريد الله
ليذهب عنكم الرجس لهل البيت و يطهركم تطهير أو اذكرن ما يتلى في بيوتكن من آيات
الله و الحكمة ان الله كان لطيفا خبيرا"
هذه الآيات تبين لنا أمور هامة لبناء الشخصية المسلمة
ا-ان تكون قدر الحث في أمتها،تعين زوجها في بيته و دعوته و في
تربية الأبناء و ترضى بالقضاء و تصبر على البلاء
الحض على الزهد في الحياة الدنيا و ترك الشهوات
ج-التحذير من الفاحشة
د-الحض على الطاعة و العمل الصالح و النظر إلى ما هو خير و أبقى
ه-الحض على التقوى و منه التأدب مع الرجال حين مخاطبتهم
و- الحض على الستر و الإسثقرار في البيوت و التحصين ضد
إغراءات الجاهلية في كل زمان ومكان
ز-الحض على تلاوة كتاب الله هدي رسوله صلى الله عليه وسلم فإنهن من
المثبتات
3- الصبر و الثبات على الحق رغم الشهوات و الشبهات فلا تشبه بالكافرات
ولا بالرجال و لا مخالطة آهل البدع و المعاصي او مجالستهم قال رسول الله- صلى
الله عليه وسلم:"ان
من ورائكم ايام صبر للمتمسك فيهن يومئذ بما انتم عليه اجر خمسين منكم ،قالوا: يا
نبي الله! او منهم ؟ قال:بل منكم" صحيح الجلمع) اللهم انا نسألك الثبات
نعود لنكمل ما بدئناه عوامل بناء شخصيتك الإسلامية
4- تعميق قاعدة الولاء و البراء قال صلى الله عليه و سلم:﴿
اوثق عرى الايمان الموالاةفي الله و المعاداة في الله و
الحب في الله و البغض في الله﴾
5- الحرص على قضاء الوقت فيما ينفع قال صلى الله عليه و سلم:﴿
لا تزول قدما ابن ادم يوم القيامة من عند ربه حتى يسال عن خمس عن عمره فيما افناه؟و
عن شبابه فيما ابلاه؟و عن ماله اين اكتسبه؟وفيم انفقه؟و ماذاعمل فيما علم﴾ (رواه
الترمذي) فلنشغل اوقاتنا بالذكر و العبادة و العلم و مجالسة الصاحات و غرس مبادىء
الدين في الابناء ليحملوا الامانة لمن خلفهم على نور من ربهم
6- العزيمة و الهمة العالية و الرغبة الصادقة في التغيير و على التمسك
بهذا الدين و العض عليه بالنواجذ و بذل الغالي و النفيس في سبيل رفعته و علو شانه
ما احرنا في هذا الزمان ان نقتدي بنساء الصدر الاول للاسلام اللاتي بذلن اروع الامثلة
في التضحية و الفداء و الثبات على الحق ليعز الاسلام و المسلمين وماذلك على الله
بعزيز و هو سبحانه و تعالى القائل:﴿
له معقبات من بين يديه ومن خلفه يحفظونه من امر الله ان
الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا مابانفسهم و اذا اراد الله بقوم سوء فلا
مرد له و مالهم من دونه من وال)الرعد 11
فالبـــدار البــــدار............جنبنا الله و اياكم
سوء المـــــــــــــــــــــــــــآ ل
نسال الله الثبات على دينه الحنيف
رد: كيف نحب أن تكون المرأة المسلمة
اللهم آآآآآآآآآآآآآآآمين
جزاك الله الفردوس الأعلى أختي تسنيم
سعدت بمرورك
جزاك الله الفردوس الأعلى أختي تسنيم
سعدت بمرورك
المعتزة بديني- شخصية مميـزة
- الاوسمه :
عدد المساهمات : 1356
نقاط : 7740
السٌّمعَة : 12
تاريخ التسجيل : 07/08/2010
رد: كيف نحب أن تكون المرأة المسلمة
جزاك الله كل خير و أسعدك الله في الدارين أخيتي المعتزة بديننا
سعدت بمرورك أخيتي
سعدت بمرورك أخيتي
مواضيع مماثلة
» صورة المرأة المسلمة كما رسمها القران الكريم
» ما هو اللباس الذي تظهر به المرأة المسلمة أمام خطيبها
» عشر نصائح للمرأة المسلمة
» 15 للمرأة المسلمة في الحج
» برنامج المسلمة في رمضان
» ما هو اللباس الذي تظهر به المرأة المسلمة أمام خطيبها
» عشر نصائح للمرأة المسلمة
» 15 للمرأة المسلمة في الحج
» برنامج المسلمة في رمضان
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى