مما جاء فى الدعاء
صفحة 1 من اصل 1
مما جاء فى الدعاء
بسم الله الرحمن الرحيم( الدعـــــــــــــــــاء )
الدعاء للمريض عند العيادة
عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ الله تعالى عَنْهُما ،
عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
" مَنْ عَادَ مَرِيضًا لَمْ يَحْضُرْ أَجَلُهُ فَقَالَ عِنْدَهُ سَبْعَ مِرَارٍ :
أَسْأَلُ اللَّهَ الْعَظِيمَ رَبَّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ أَنْ يَشْفِيَكَ
إِلَّا عَافَاهُ اللَّهُ مِنْ ذَلِكَ الْمَرَضِ " .
أخرجه أبو داود ( 3/187 ، رقم 3106 ) ،
و الحاكم ( 1/493 ، رقم 1268 ) و قال : صحيح على شرط البخاري .
و أخرجه أيضًا : الضياء ( 10/368 ، رقم 394 ) ،
و صححه الألباني في " صحيح الجامع " ( 6388 ) .
قال العلامة شمس الحق الأبادي في
" عون المعبود بشرح سنن أبي داود " :
قوله : ( مَنْ عَادَ مَرِيضًا ): أَيْ زَارَهُ فِي مَرَضه
قوله : ( أَسْأَل اللَّه الْعَظِيم ) : أَيْ فِي ذَاته وَ صِفَاته
قوله : ( إِلَّا عَافَاهُ اللَّه ) : قَالَ السِّنْدِيُّ:
كَقَوْلِهِ تَعَالَى :
{ هَلْ جَزَاء الْإِحْسَان إِلَّا الْإِحْسَان }
وَ قَوْله تَعَالَى:
{ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَع عِنْده إِلَّا بِإِذْنِهِ }
اِنْتَهَى .
الدعاء عند دخول السوق
عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا عَنْ أَبِيهِ قَالَ :
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ :
" مَنْ قَالَ حِينَ يَدْخُلُ السُّوقَ :
لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ لَهُ الْمُلْكُ وَ لَهُ الْحَمْدُ
يُحْيِي وَ يُمِيتُ وَ هُوَ حَيٌّ لَا يَمُوتُ
بِيَدِهِ الْخَيْرُ كُلُّهُ وَ هُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
كَتَبَ اللَّهُ لَهُ أَلْفَ أَلْفِ حَسَنَةٍ وَ مَحَا عَنْهُ أَلْفَ أَلْفِ سَيِّئَةٍ
وَ بَنَى لَهُ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ " .
أخرجه الطيالسى ( ص 4 ، رقم 12 ) ، و أحمد ( 1/47 ، رقم 327 ) ،
و الدارمي ( 2/379 ، رقم 2692 ) ،
و الترمذي ( 5/491 رقم 3428 ) و قال : غريب .
و ابن ماجه ( 2/752 ، رقم 2235 ) ، و الطبراني ( 12/300 ، رقم 13175 ) ،
و الحاكم ( 1/721 ، رقم 1974 ) ، و أبو نعيم فى الحلية ( 2/355 ) ،
و الضياء ( 1/296 ، رقم 186 )
و أخرجه أيضًا : عبد بن حميد ( ص 39 ، رقم 28 ) ، و البزار ( 1/238 ، رقم 125 )
و حسَّنه الألباني في التعليق الرغيب ( 3 / 4 ) .
ألف ألف : أي ما يسمى في هذه الأيام بـ " المليون " ، قال العلامة السندي في
" شرح سنن ابن ماجه " :
قَوْله : ( وَ مَحَا عَنْهُ أَلْف أَلْف سَيِّئَة )
أَيْ إِنْ كَانَتْ وَ إِلَّا تُزَادُ فِي الْحَسَنَة بِقَدْرِ ذَلِكَ ، و جاء في
" تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي "
للعلامة المباركفوري : ( مَنْ دَخَلَ السُّوقَ )
قَالَ الطِّيبِيُّ : خَصَّهُ بِالذِّكْرِ لِأَنَّهُ مَكَانُ الْغَفْلَةِ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَ الِاشْتِغَالِ بِالتِّجَارَةِ
فَهُوَ مَوْضِعُ سَلْطَنَةِ الشَّيْطَانِ وَ مَجْمَعُ جُنُودِهِ فَالذَّاكِرُ هُنَاكَ
يُحَارِبُ الشَّيْطَانَ وَ يَهْزِمُ جُنُودَهُ فَهُوَ خَلِيقٌ بِمَا ذُكِرَ مِنْ الثَّوَابِ اِنْتَهَى .
( قَدِيرٌ ) تَامُّ الْقُدْرَةِ . قَالَ الطِّيبِيُّ : فَمَنْ ذَكَرَ اللَّهَ فِيهِ دَخَلَ فِي زُمْرَةِ
مَنْ قَالَ تَعَالَى فِي حَقِّهِمْ
" رِجَالٌ لَا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَ لَا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ " .
صدق الله العلى العظيم
الدعاء للمريض عند العيادة
عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ الله تعالى عَنْهُما ،
عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
" مَنْ عَادَ مَرِيضًا لَمْ يَحْضُرْ أَجَلُهُ فَقَالَ عِنْدَهُ سَبْعَ مِرَارٍ :
أَسْأَلُ اللَّهَ الْعَظِيمَ رَبَّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ أَنْ يَشْفِيَكَ
إِلَّا عَافَاهُ اللَّهُ مِنْ ذَلِكَ الْمَرَضِ " .
أخرجه أبو داود ( 3/187 ، رقم 3106 ) ،
و الحاكم ( 1/493 ، رقم 1268 ) و قال : صحيح على شرط البخاري .
و أخرجه أيضًا : الضياء ( 10/368 ، رقم 394 ) ،
و صححه الألباني في " صحيح الجامع " ( 6388 ) .
قال العلامة شمس الحق الأبادي في
" عون المعبود بشرح سنن أبي داود " :
قوله : ( مَنْ عَادَ مَرِيضًا ): أَيْ زَارَهُ فِي مَرَضه
قوله : ( أَسْأَل اللَّه الْعَظِيم ) : أَيْ فِي ذَاته وَ صِفَاته
قوله : ( إِلَّا عَافَاهُ اللَّه ) : قَالَ السِّنْدِيُّ:
كَقَوْلِهِ تَعَالَى :
{ هَلْ جَزَاء الْإِحْسَان إِلَّا الْإِحْسَان }
وَ قَوْله تَعَالَى:
{ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَع عِنْده إِلَّا بِإِذْنِهِ }
اِنْتَهَى .
الدعاء عند دخول السوق
عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا عَنْ أَبِيهِ قَالَ :
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ :
" مَنْ قَالَ حِينَ يَدْخُلُ السُّوقَ :
لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ لَهُ الْمُلْكُ وَ لَهُ الْحَمْدُ
يُحْيِي وَ يُمِيتُ وَ هُوَ حَيٌّ لَا يَمُوتُ
بِيَدِهِ الْخَيْرُ كُلُّهُ وَ هُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
كَتَبَ اللَّهُ لَهُ أَلْفَ أَلْفِ حَسَنَةٍ وَ مَحَا عَنْهُ أَلْفَ أَلْفِ سَيِّئَةٍ
وَ بَنَى لَهُ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ " .
أخرجه الطيالسى ( ص 4 ، رقم 12 ) ، و أحمد ( 1/47 ، رقم 327 ) ،
و الدارمي ( 2/379 ، رقم 2692 ) ،
و الترمذي ( 5/491 رقم 3428 ) و قال : غريب .
و ابن ماجه ( 2/752 ، رقم 2235 ) ، و الطبراني ( 12/300 ، رقم 13175 ) ،
و الحاكم ( 1/721 ، رقم 1974 ) ، و أبو نعيم فى الحلية ( 2/355 ) ،
و الضياء ( 1/296 ، رقم 186 )
و أخرجه أيضًا : عبد بن حميد ( ص 39 ، رقم 28 ) ، و البزار ( 1/238 ، رقم 125 )
و حسَّنه الألباني في التعليق الرغيب ( 3 / 4 ) .
ألف ألف : أي ما يسمى في هذه الأيام بـ " المليون " ، قال العلامة السندي في
" شرح سنن ابن ماجه " :
قَوْله : ( وَ مَحَا عَنْهُ أَلْف أَلْف سَيِّئَة )
أَيْ إِنْ كَانَتْ وَ إِلَّا تُزَادُ فِي الْحَسَنَة بِقَدْرِ ذَلِكَ ، و جاء في
" تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي "
للعلامة المباركفوري : ( مَنْ دَخَلَ السُّوقَ )
قَالَ الطِّيبِيُّ : خَصَّهُ بِالذِّكْرِ لِأَنَّهُ مَكَانُ الْغَفْلَةِ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَ الِاشْتِغَالِ بِالتِّجَارَةِ
فَهُوَ مَوْضِعُ سَلْطَنَةِ الشَّيْطَانِ وَ مَجْمَعُ جُنُودِهِ فَالذَّاكِرُ هُنَاكَ
يُحَارِبُ الشَّيْطَانَ وَ يَهْزِمُ جُنُودَهُ فَهُوَ خَلِيقٌ بِمَا ذُكِرَ مِنْ الثَّوَابِ اِنْتَهَى .
( قَدِيرٌ ) تَامُّ الْقُدْرَةِ . قَالَ الطِّيبِيُّ : فَمَنْ ذَكَرَ اللَّهَ فِيهِ دَخَلَ فِي زُمْرَةِ
مَنْ قَالَ تَعَالَى فِي حَقِّهِمْ
" رِجَالٌ لَا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَ لَا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ " .
صدق الله العلى العظيم
و الله سبحانه و تعالى أكرم و أعظم
المعتزة بديني- شخصية مميـزة
- الاوسمه :
عدد المساهمات : 1356
نقاط : 7740
السٌّمعَة : 12
تاريخ التسجيل : 07/08/2010
مواضيع مماثلة
» شرف الدعاء
» لا يرد القضاء الا الدعاء
» أفضل الدعاء
» هم الدعاء وهم الإجابة
» {سر تاخر استجابه الدعاء}}
» لا يرد القضاء الا الدعاء
» أفضل الدعاء
» هم الدعاء وهم الإجابة
» {سر تاخر استجابه الدعاء}}
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى